أود التذكير بأنه ينبغي علينا أولاً الاعتماد على الله سبحانه وتعالى، ثم الاخذ بالأسباب قدر الاستطاعة
.
ما يلي قائمة ببعض اساليب ووسائل الوقاية والتي جمعت من مصادر مختلفة ومن التجربة الشخصية. قد تختلف فائدتها وإمكانية الوصول إليها من شخص إلى آخر (القائمة في تحديث مستمر):
أساليب للوقاية وللتخفيف من وطأة التأثيرات الإجرامية:
التغذية الجيدة.
تناول المكملات الغذائية الطبيعية مثل العسل والثوم وحبة البركة وغيرها.
ممارسة الهوايات المفضلة.
ممارسة التمارين الرياضية.
ممارسة تمارين التنفس، خاصة عند التعرض لهجمات.
شرب كميات كافية من الماء، خاصة عند التعرض للهجمات.
غسل الاعضاء التي تتعرض للهجمات بالماء.
من الملاحظ زيادة تأثير الهجمات في حال كان الشخص المستهدف يعاني من ألم نفسي أو جسدي (بسبب مرض مثلاً، أو حاجة بيولوجية)، أو أثناء التعرض لأشعة الشمس وقت الظهيرة،. لذلك بإزالة الأسباب الموضوعية للألم، يقل تأثير الهجمات.
مقاومة الخوف (الخوف من الأشياء، والخوف على الأشياء(.
مقاومة الخجل وليس الحياء، لأن الخجل، خاصة من الهفوات وجوانب القصور الإنساني الاعتيادية، يستغل كثيراً في النصح الزائف والابتزاز الأخلاقي لغرض السيطرة من قبل المرتكبين للانتهاكات.
التفكير بهدوء.
عدم اتخاذ القرارات في لحظات الانفعال مثل لحظات الغضب، أو الخوف، أو الحماسة.
كتابة الأفكار التي تأتي إلى الذهن على الورق، مهما بدت تلك الأفكار غير مهمة، مع وصف للمشاعر المرافقة لها، مهما كانت تلك المشاعر خافتة، كي يتمكن الشخص من الحكم على الأمور بطريقة واضحة وصحيحة.
تطبيق قاعدة: قبول الأفكار والمعاني الجيدة وترك غيرها من الأفكار والمعاني التي تأتي إلى الذهن.
الإقبال على الحياة والاستمتاع بها بطريقة صحيحة.
التحلي بروح إيجابية، والتفاؤل، والتصبر.
التناصح وقول كلمة الحق حسب الاستطاعة.
حب الخير للآخرين وحسن الظن بهم، مع وجوب أخذ الاحتياطات اللازمة.
نشر الوعي بين أفراد المجتمع المحلي وغيرهم وبكل الوسائل الممكنة حول تقنيات وأسلحة السيطرة على العقول والأسلحة العصبية.
التمتع بحس الدعابة يخفف كثيرأ من وطأة الهجمات.
السخرية بشكل غير عدواني من الأعمال السيئة التي يقوم بها المرتكبون للانتهاكات .
توثيق كل ما يتعرض له الشخص من إجرام ومضايقات قدر الإمكان، وإن استطاع تصويرها بالفيديو (مثلاً بواسطة الهاتف الجوال) فذلك أفضل.
كتابة المذكرات الشخصية اليومية التي تبين كل ما يتعرض له الشخص من إجرام ومضايقات، والتي تفيد أيضاً من الناحية النفسية.-
التصرف بشكل قانوني والاحتفاظ بكل الوثائق مثل سندات البيع والشراء وحتى تذاكر السفر وفواتير المطاعم وغيرها، لأنه يمكن استخدامها كأدلة داعمة في الوقت المناسب، مثلاً عند تقديم شكوى أو رفع قضية.
وسائل تقنية للوقاية وللتخفيف من الجرائم الكهرومغناطيسية:
المواد التي تعكس الترددات الراديوية (RF reflectors).
المواد التي تمتص الترددات الراديوية (RF absorbers).
الدروع الورقية (paper shield).
أوراق الألمنيوم (aluminum tinfoil).
التدريع المعدني بالنحاس أو الحديد أو بسبائك مصنوعة من أكثر من معدن (magnetic shielding alloy).
الملابس الواقية من الترددات الكهرومغناطيسية (EMF shielded clothing).
طلاء الجدران بالطلاء الخاص بالوقاية من الترددات الكهرومغناطيسية (EMF shielding paint).
وضع طبقة واقية على النوافذ (shielding window film).
استخدام قفص فاراداي (Faraday cage).
الألواح المصنوعة من مادة الرصاص، كتلك المستخدمة في غرف الأشعة الطبية.
أجهزة تشويش خاصة (jammers).
شبكات البلازما (plasma grids).
وهذه دعوة للجميع، وعلى وجه الخصوص الخبراء والمهندسين والمختصين، لإيجاد وسائل وقاية فعالة لحماية الأفراد والمجتمعات من تقنيات وأسلحة السيطرة على العقول والأسلحة العصبية.